The Single Best Strategy To Use For التغطية الإعلامية
The Single Best Strategy To Use For التغطية الإعلامية
Blog Article
وتابع «كل شيء موجود. البراعة التكنولوجية. سرّية الاستعدادات. الجرأة العملياتية. عدم الاكتراث بالعواقب السياسية. سرعة التنفيذ والوصول المذهل إلى كل الأهداف المسطّرة».
- يُعلَّق رقم على كل واحد منهم. تأتي الجثث من كل مكان، يحملها رجال، معظمهم متطوعون، غالبًا ما يكونون يهودًا أرثوذكس. في الديانة اليهودية، لا يُدفن الجسد إلا إذا كان كاملًا، قدر الإمكان.
وذهبت الصحيفة أبعد من ذلك حين خصصت في قسم «بكسل» لمواضيع التكنولوجيا مقالاً خاصاً لشرح «الطبيعة التقنية لهذه العملية الشديدة الخطورة والمتطوّرة بشكل غير عادي».
تقيس العديد من المؤسسات الإعلامية التأثير من خلال جمع ردود الأفعال على وسائل التواصل الاجتماعي، وإجراء استطلاعات الرأي، وتصميم الرسوم البيانية لمدى الوصول والتفاعل، ولكن هناك خيارات أخرى متاحة. إذ طوّر الأكاديميون مجموعة واسعة من الأدوات الجديدة لقياس التأثير، من ضمنها التجارب الطبيعية التي تقارن النتائج داخل وخارج وسائل الإعلام ونطاقات الإرسال الإذاعي/التلفزيوني، والتجارب التعاونية التي تعمل مع الصحفيين لتنويع أهداف تقاريرهم وتتبع التأثير.
القلق الذي عبر عنه الصحفيون من فقدان وظائفهم ليس الخطر الأكبر، بل قدرة الذكاء الاصطناعي على فرض انحيازاته على مستوى السرديات واللغة بمساعدة من الصحافة، هو التحدي الأكبر الذي يواجههم.
- الرئيس الأميركي، جوب بايدن، أعلن أنه "فخور بكونه في إسرائيل لتكريم الشجاعة والالتزام وبسالة الشعب الإسرائيلي. زيارة جو بايدن إلى تل أبيب وتكرار دعمه لإسرائيل".
أما إذا كان الشخص أو المنظمة قد أظهرا اهتمامًا أكبر بالاتصال الهاتفي، فقد تكون المكالمة الهاتفية هي الأداة المناسبة لتقديم الشكر والتواصل معهم ويجب التأكد من تحديد الوقت المناسب للاتصال وتحضير قائمة بالأشياء التي تريد الحديث عنها والتأكد من عدم إزعاج الشخص أو المنظمة في وقت غير مناسب.
يمكن اختيار الأداة المناسبة لتقديم الشكر بناءً على العلاقة والتواصل السابق مع الشخص أو المنظمة المستهدفة، في حال كان الشخص أو المنظمة قد أظهرا اهتمامًا كبيرًا بالتواصل الإلكتروني، يمكن استخدام البريد الإلكتروني لتقديم الشكر والتقييم للدعم والتعاون ويجب التأكد من كتابة رسالة شكر واضحة ومختصرة وتحديد الأشياء التي تم استفادتها من الشخص أو المنظمة وتقدير جهودهم.
وهنا، كان الصراع على الرواية يبدو أولوية قصوى لصانع القرار السياسي والعسكري الإسرائيلي، باعتبار أن "معركة الرواية" لا تقلُّ شأنًا عن "معركة الأرض"، بل تُعد جزءًا لا يتجزأ من الحرب. لذلك استطاع القائم بالدعاية الإسرائيلية تعبئة جميع الوسائل والقدرات الاتصالية والدعائية من أجل الترويج لهذه الرواية، وقد برز ذلك في معظم وسائل الإعلام الغربي خلال الأيام الأولى من الحرب. فتحوَّلت هذه الوسائل إلى أجهزة أيديولوجية/دعائية تُروِّج لأطروحات الرواية الإسرائيلية التي تُشوِّه حركات المقاومة الفلسطينية وإرادة الفلسطينيين في التحرر من الاحتلال الإسرائيلي.
أيضاً، في لقاء مع موقع «أري سور ايماج» المخصّص لتحليل الأخبار، شرح الباحث السياسي الفرنسي-اللبناني زياد ماجد أن تغطية وسائل الإعلام الغربية للهجمات الإسرائيلية «نزعت الصفة الإنسانية عن اللبنانيين على غرار ما حدث مع سكان غزة والفلسطينيين». وتابع ماجد -وهو من جنوب لبنان لكنه مناوئ لـ«حزب الله»- «لا أحد تكلّم عن احتمال ألا يكون حاملو هذه الأجهزة من مقاتلي (حزب الله).
لمعرفة المزيد عن خدماتنا، يمكنك زيارة الرابط التالي من هنا
وفي هذا الإطار يقول "جوليان شير"، كبير الصحفيين الاستقصائيين والمنتجين في قناة سي بي سي الكندية "ما دمنا نميل إلى القصص بالفطرة، فلماذا نتجنب استخدامها في عملنا الصحفي؟".
وفيما يخص إعلان الحكومة البريطانية مساندتها غير المشروطة لإسرائيل، وفي الوقت نفسه تدعو إلى زيادة الدعم الإنساني للفلسطينيين عقب هجمات حماس التي ألحقت الضرر بالفلسطينيين حسب اعتقادها. هنا، يمكن لعبارة "الهجمات الدموية" أن تُحفِّز استجابة عاطفية ومباشرة من المتلقي، بينما يُعتبر الإعلان عن زيادة المساعدات الإنسانية تصورًا لموقف لندن تعرّف على المزيد كطرف محايد يهدف إلى التخفيف من معاناة الضحايا المدنيين. وهو ما يُرسل إشارة إلى أن المملكة المتحدة تُظهِر التزامها بحماية الأرواح البشرية ودعمها للجهود الإنسانية دون تحيز، وهي مغالطة تهدف إلى الظهور بمظهر المدافع عن حقوق الإنسان والرافض لكل تجاوز للقيم الإنسانية، كما يتضمن مغالطة للرأي العام العربي والدولي؛ إذ إن مساندة إسرائيل لن تفضي بالتأكيد إلى مدِّ يد العون إلى الفلسطينيين باعتبارهم "رمزًا للإرهاب" بمقتضى الرواية الإسرائيلية والغربية.
ما تزال وسائل إعلام غربية كبرى تثبت أنّها طرفٌ في حـرب الرواية، ولصالح الاحتلال الاسرائيلي.. في هذا المقال، يوضّح الزميل محمد زيدان كيف أن وسائل إعلام غربية كبرى ما تزال تطوّر من تقنيات تحيّزها لصالح الاحتلال، رغم انقضاء عام كامل على حرب الإبـادة في فلسطين.